80 صالح بن عبدالرحمن - مُحَلل للمحَلل
الحكومات الأمريكيه هي من تزرع كراهية الإسلام والمسلمين وهي تستحق كل شر ينالها..... أما بشأن الفلم سيء الذكر فأرى أن لايسعى أحد لرؤيته أو المساهمة بنشره أو حتى البحث عنه ... ربما من يسعى للتقييم والرد عليه للمختصين وأهل العلم فقط...
81 فاطمة -الاردن - انبعث قلم عبدالباري عطوان
أؤيدك بكل كلمة تلامس جدار العقل قبل شغاف القلم
82 زيد - نصرة الحبيب
ان اجمل رد على مثل هذه الافعال الدنيئه والحقيرة بحق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم هو بوحدة المسلمين فوحدتنا هي رمز قوتنا وبقوة الاسلام والمسلمين واتباع سنة رسولنا الكريم نكون حققنا هدف رسولنا العظيم ولن تجد امثال هؤلاء يتطاولون على شيخ من شيوخ الاسلام فكيف بنبينا العظيم اسئل الله العظيم ان يوحد هذه الامه لان بوحدتها الخير العظيم
83 بوزايد - افهموها واضحه
افهموها واضحه ...نحن المسلمون امرناالله تعالى ان نؤمن بالله ورسله وانبيائه ونحبهم حبنا لله ..هذا ايمان وعقيده راسخه لدى المسلمين ...والمهم هل .... تعرفوا سبب عدم ... شتمنا لديانتكم .. ان الله ورسله وانبيائه حرموا علينا شتمكم ...ولو سمح لنا بشتم ديانتكم ..لكانت الشتائم انهالت عليكم كالمطر ..رسولنا اخبرنا الله عنه انه على خلق عظيم ..ونحن به مؤمنون .. هذا هو الله الذي امنا به وانتم اشركتم به ..هؤلاء انبيائه ورسله اللذين صدقناهم وامنا برسالاتهم .. وانتم كذبتم وقتلتم انبياء الله ..ماذا يغظيكم اذا قلنا الله ربنا والانبياء احباب الله ونحن نؤمن بهم ونحبهم اكثر من ارواحنا .. هل شتائمكم تدعونا نقلب عليهم.. ونتبع شياطينكم ..انتم وابائكم الاولين في ضلال ..
84 ابو احمد الكوردي - مقتل الرسامة العراقية ليلى العطار
الاستاذ عبدالباري العطوان السلام عليكم ورحمةالله وبركاته يا ليت اشرت الى مسالة ليلى العطارالمشهورة حول مدى قناعة الادارة الاميركية بالحرية.. وخلاصة المسالة هي ان الرسامه العراقية ليلى العطار بعد الحرب الاميركي على العراق 1991 تدمير العراق، رسمت الفنانة صورة بوش الاب على سطح الارض عند مدخل فندق رشيد في بغداد استنكارا لما الحق بوش الدمار بالعراق...قامت القوات الميركية المتمركزة في الخليج في 1993 باطلاق ثلاثة صواريخ صوب بغداد العاصمة واستهدف احد منها بيت ليلى العطار وقتلت ليلى وكامل افراد عائلتها جراء استهزائه برئيس اميركي دمر العراق تدميرا شبه كامل ........ والسلام عليكم
85 رابح بوكريش - بين الحرية والاعتداء على الاخر
ان السؤال الذي يطرحه المواطن الامريكي الآن هو، ماذا استفادة عائلة السفير الامريكي المقتول في ليبيا من هذه الحرية؟ وماذا جنى الشعب الامريكي من هذه المظاهرات العارمة ضد دولته ؟ومن المستفيد من وراء هذه الحملة المغرضة ضد الاسلام. اكيد ان الخاسر معروف .اما الرابح او الرابحون فهم الصهيونية والصلبية الحديثة .ويبقى سؤالا اخر مهما وهو اين كانت المخابرات الامريكية المفترض تواجدها داخل السفارة ؟ هذه قضية اخرى تعتمد على اكتشاف ابعاد ونتائج العملية. ان تكرار اهانة رموز الاسلام و المسلمين في الدول الغربية ،دليل على ان الحروب الصليبية مازالت مستمرة .لذلك من الان وصاعد لم يعد هناك مجال للغرب للتحدث عن التسامح الديني .
86 محمد التلمساني - بوادر حرب على الإسلام
الواضح تاريخيا، أن أمريكا قبل كل حرب من حروبها يجب أن يتوفر لها بيرل هاربور، فقبل الحرب على أفغانستان رأينا حادثة 11 سبتمبر، وقبل الحرب على إيران وكل من يقاوم الأجندة الأمريكية من عرب ومسلمين ها هو مقتل سفيرها يصمهم بالانفعال اللامبرر على حد قول هيلاري كلنتون وبالتالي سيجعلون من عدم التسامح تجاه المقدسات مبررا لعدم التسامح تجاه أرواح الدبلوماسيين الغربيين، إنها بوادر حرب ليس على الإرهاب وإنما على الإسلام والمسلمين ككل... يا رب تحفظ أمة حبيبك بجاهه صلى الله عليه وسلم.
87 اسامة - فعلا
شاهدته مترددا مثلك و رأيك هو الذي يخطر في البال تماماً ، كان الله في العون ..
88 علية عبد السلام - هو ليس بفيلم
اشكرك استاذ عطوان متفقين تماما معك الا انى لا افهم منك رغم مشاهدتك هذه المادة ولازلت تصر ان تسميها فيلما حتى وصفك له بالرداءة الفنية فهو لم يرق الى مستوى الفن السينمائى او غيره وتسميتة فيلما غير موفقة على الاطلاق.
89 السائح - حرية الرآي
لقد رأينا رد فعل الشعوب الإسلامية على هذه الإهانات ولكن أين الرد الرسمي لولاة أمر المسلمين. ونحن نملك فوة الرد الصارمة فمثلاً : لو علقت الدول الإسلامية إنتاج النفط إحتجاجاً على هذا الفلم حتى يتم سحبه . هل سيتمسك الغرب بحرية الرأي المزعومة؟ وإذا أنتج المسلمون المقيمون في أمريكا مثلاً فلماً عن المحرقة اليهودية فهل سيتمسك الغرب بحرية الرأي؟؟ نحن نملك القوة التي نرد بها ولكن للأسف . يخاف ولاة أمورناأصحاب السمو والمعالي على شيْ آخر غير الدين والعزة والكرامه!!!!
90 نعمان عبد الله ا لشطيبي.اسبانيا - مصيركم معروف أيها اليهود يا من تثيروا الفتن.
هذه هي أعمال اليهود ومحاربتهم الأنبياء، "ولقد آتينا موسى الكتاب وقفينا من بعده بالرسل، وآتينا عيسى ابن مريم البينات وأيدناه بروح القدس أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقًا كذبتم وفريقًا تقتلون" البقرة: 87. "قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين. ولن يتمنوه أبدا بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين. ولتجدنهم أحرص الناس على حياة ومن الذين أشركوا يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر والله بصير بما يعملون". البقرة: 94-96. مصيركم معروف أيها اليهود يا من تثيروا الفتن.
91 مريوان - العراق - مقتل الرسامة العراقية ليلى العطار
الاستاذ عبدالباري عطوان السلام عليكم ورحمةالله وبركاته يا ليت اشرت الى مسالة ليلى العطارالمشهورة حول مدى قناعة الادارة الاميركية بالحرية.. وخلاصة المسالة هي ان الرسامه العراقية ليلى العطار بعد الحرب الاميركي على العراق 1991 وتدمير العراق، رسمت الفنانة صورة بوش الاب على سطح الارض عند مدخل فندق رشيد في بغداد استنكارا لما الحق بوش الدمار بالعراق...قامت القوات الاميركية المتمركزة في الخليج في 1993 باطلاق ثلاثة صواريخ صوب بغداد العاصمة واستهدف احد منها بيت ليلى العطار وقتلت ليلى وكامل افراد عائلتها جراء استهزائها برئيس اميركي دمر العراق تدميرا شبه كامل ........ والسلام عليكم
93 محمد فاضل حمو - سلمت يداك ولسانك
مقالة جد رائعة هذا هو عبد الباري عطوان كما عهدناه بلسان وقلم لا يخفان في الله لومة لائم
94 Ali Mohamed - لماذا وضعوا القانون معاداة السامية،
تعليق السيد عبد الباري، وقال الأميركيون، تم إنتاج هذا الفيلم من قبل بعض الأشخاص بشكل فردي، الحكومة الأمريكية لم تشارك في هذا النوع من الإنتاج. محمي حرية التعبير الدستور الأميركي. أنا أسأل فقط ما إذا كان شخص ما فعلت مع اليهود؟ لماذا وضعوا القانون معاداة السامية، حيث لا أحد يستطيع أن ينكر أن مجرد holocoste (حدث تاريخي)، في amrica، سيتم وضع في السجن. لماذا أمريكا الحكومة مسؤولة فقط للدفاع عن الدين اليهودي والشعب الوحيد في أمريكا. أي حماية حرية، لا التسامح، وعندما مسألة تتعلق بالشعب اليهودي في أمريكا .......... وحول العالم
اسرائيل تقطف زهور الربيع العربي
2012-09-14
صرح الرئيس
الامريكي باراك اوباما في العديد من القنوات الفضائية بان القدس سوف تبقى
عاصمة اسرائيل الابدية ولن تنقسم ابدا ولابد من من تعميق عميلة الدفاع
المشترك بين امريكا واسرائيل وانه سوف يتقدم بمذكرة للبيت الابيض تنص على
منح اسرائيل مبلغ (30 بليون دولار) في العقد القادم وانه يجب على مصر ان
تقضي على عمليات تهريب الاسلحة الى غزة.
فيا له من ربيع قد اتى اُكُله باكرا بحيث تغرق البلدان العربية وبلدان المنطقة عموما بجرف الفوضى الخلاقة (كما قالت كوندليزا رايس) التي خلقتها امريكا في المنطقة. ولاندري اين ذهبت العنتريات التي يدعي بها ادعياء التحرر لفلسطين فان مثل هذا الامر لم يتطرق له رؤساء الولايات المتحدة الامريكية قبل اوباما علما انهم كانو يحكمون في عصر الطغاة من الحكام العرب اي قبل الربيع المزعوم. ولاندري لماذا لم يصدر ولا حتى استنكار او رفض لمثل هذه التصريحات اين قطر والسعودية بل اين ارودغان الذي اقام الدنيا ولم يقعدها بسبب قطع المساعدات على فلسطين واين مرسي الذي اجتمع مرتين بعباس لمناقشة الوضع الفلسطيني وعلى ماذا يدل هذا الامر الصارم الذي وجبه اوباما على مرسي بالقضاء على تهريــــب الاسلحة لغــــزة، كلـــها اسئلة تحتاج الى جواب الم تكن القدس اولى القبلتين وهي حلم العالم العربي والاسلامي اجمع فها هي تصبح عاصمة اليهود الابدية ولم ولن يقبل اوباما حتى بان تتقسم ولن يسمح بان تكون القدس حلم بعد ان كانت قضية. هذه ازهار الربيع العربي تقتطفها اسرائيل بعد ان اوهمت هي وحلفائها الشعوب بانها تريد الحرية لهم وان لاهم لها سوى الخلاص من الطغاة حتى اخرجت من رحم الربيع دمى تتلاعب من خلالهم بمقدرات الشعوب لتصل الى اهدافها ومقاصدها وتركت حكام الربيع العربي تنشغل بامور من صنعها وصنيعتها فالعراق مثلا جعلته ينشغل بالخلافات السياسية والطائفية وسفك الدم العراقي عن طريق التفجيرات الاجرامية التي تطيح بالاف الارواح البريئة، ومصر منشغله بقضية كبرى وهي سب احد السلفيين (عبدالله بدر) للممثلة الهام شاهين واتهامه اياها بالزنا ولضخامة الحدث تقدم الرئيس المصري عن طريق الناطق باسمه باعتذار رسمي للمثلة المذكورة، والسلطة الفلسطينية انشغلت بكيفية تسديد رواتب الموظفين الذين لم يستلمو راتب منذ شهرين خلت، وتونس لها مايكفيها من المشاكل الداخلية الذي سببه طيش غنوشي وكذلك اليمن التي لاتدري هل هي في ربيع السلام ام في خريف القاعدة، وناهيك عن سوريا،هذا هو حال البلدان التي كانت على رغم طواغيتها تعتبر القدس خطا احمر لايمكن تجاوزه. ان هذه الدمى الجديدة التي تزعمت المناطق العربية توهمت بان السياسة الامريكية تغيرت وانه يمكنها ان تعطيها ظهرها وهي مطمئنة وذلك بعد مجي اوباما الاسود الى الحكم ولاسيما بعد ان وهمنا انفسنا بانه ينحدر من اصول افريقية واسمه الحسيني، وتناست ان سياسة الولايات المتحدة لايضيرها تغير السائق طلما انه يمشي على نفس الطريق المرسوم له. فلاح عبدالله سلمان Falah_abdulla@yahoo.com |
لقد فرحوا الكثيرون عندما نجح اوباما في إنتخابات الرآسة الامريكية ،وكانت الطبول والزمور تملأ أجواء كثيراً من دول العالم المؤيدة لباراك اوباما وهناك من كان يعول على سياسته إتجاه العرب والشرق الاوسط، ولكنه وللأسف خاب أمل الملاين عندما أثبت انه يتحرك حسب مايريد اللوبي الصهيوني في الكونجرس وهاهو يكرر ويعيد دعمه للصهاينة بالمال والسلاح للإحتلال ويرمي عرض الحائط كل الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، أما بالنسبة للقادة العرب فهم يلهون بكراسي الحكم او مساندت حركات التغير في الوطن العربي وقد أهملوا بقصد اوبغير قصد أن هناك مشكلة تهم شعب بكامله وعمرها تجاوز 64 عام آمل من الله تعالى يصحواالعرب قبل ان يفوتهم القطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق